اولا: الطعام وتأثيره علي تحديد جنس الجنين
تتم عملية التخصيب بوصول الحيوان المنوي الي البويضة واختراقها وبذلك يبدأ الحمل
ولكن كيف يتم تحديد جنس الجنين ؟
بويضة المرأة تحتوي علي نوع كروموسوم واحد (X) اما الحيوان المنوي للرجل قد يحتوي علي احد نوعين من الكروموسومات اما الأنثوي (X) او الذكري (Y)
والكروموسوم هو التركيب الجيني
فإذا تم التخصيب بالحيوان المنوي X صارت XX وأصبح الجنين أنثي
اما اذا وصل الحيوان المنوي Y صار التركيب XY وهو ذكر
ما تأثير الطعام في هذه العملية ؟
أجريت عدة دراسات علي عملية التخصيب ووجد انه لكي يخترق الحيوان المنوي البويضة فعليه ان يتفاعل مع مستقبلات خاصة موجودة علي السطح الخارجي للبويضة
ووجدوا ان هناك تأثيرا لوجود بعض الأملاح المعدنية علي قابلية هذا السطح للتفاعل مع احد نوعي الحيوان المنوي
فوجدوا ان زيادة تركيز الصوديوم والبوتاسيوم يزيد قابلية السطح للحيوان المنوي الذكري Y مع تقليل تركيزات الماغنيسيوم والكااسيوم
والعكس صحيح بالنسبة للحيوان الأنثوي X فهو يحتاج للماغنيسيوم والكالسيوم بتركيزات عالية والصوديوم والبوتاسيوم بتركيزات قليلة
لذلك من أراد ان "يزيد" احتمالية انجاب الذكر فعليه بالأطعمة الغنية بالصوديوم والبوتاسيوم ويبتعد عن الكالسيوم والماغنيسيوم وهاك بعض الأطعمة الغنية
الصوديوم : البنجر - اللوبيا - اللبن الحامض - الكرفس - البسلة - السبانخ - الجمبري
البوتاسيوم : الكرنب - اللفت - السبانخ - المشمش - قشرة البطاطس - عصير الجزر
ثانيا : مستوي حمضية (PH) للمهبل والرحم
كما بينا فأن هناك نوعين من الحيوانات المنوية ومن صفاتهما ان الحيوان المنوي الذكري Y سريع الحركة ولكنه ضعيف البنية ولا يتحمل مستويات حمضية مرتفعة بعكس الحيوان المنوي الأنثوي X
لذلك كي نساعد الحيوان المنوي الذكري علينا ان نقلل من حمضية PH المهبل وهذا يتم باستخدام غسول قلوي وأشهرها طبعا بيكربونات الصوديوم baking soda (sodium bi carbonate
ويستعمل قبل المعاشرة مباشرة لمدة يومين او ثلاثة خاصة ايام التبويض
ثالثا : توقيت المعاشرة ووضعيتها
تظل البويضة جاهزة للتخصيب ٢٤ ساعة فقط وكما قلنا ان الحيوان المنوي Y اسرع كثيرا من X ولكن حياته قصيرة مقارنة بالحيوان الأنثوي X
لذلك فتوقيت المعاشرة مهم فمن أراد زيادة احتمالية انجاب الولد فعليه القيام بهذه العملية قبيل التبويض مباشرة او في نفس يوم التبويض وعليه تجنب المعاشرة في الأيام السابقة للتبويض وبهذا نعطي الفرصة ل Y السريع ان يصل للبويضة قبل X البطئ وقبل ان يموت البعيد
اما بالنسبة للوضعية فالمطلوب هو اختراق عميق حتي نوصل الحيوان المنوي Y لأقرب نقطة للبويضة وأقرب الوضعيات لذلك هي الوضعية الخلفية
اليوم المتوقع للتبويض غالبا هو اليوم الثاني عشر من بداية الدورة الشهرية ويمكن الكشف عنه باختبارات منزلية للبول او عند طبيبة النساء بالسونا
تتم عملية التخصيب بوصول الحيوان المنوي الي البويضة واختراقها وبذلك يبدأ الحمل
ولكن كيف يتم تحديد جنس الجنين ؟
بويضة المرأة تحتوي علي نوع كروموسوم واحد (X) اما الحيوان المنوي للرجل قد يحتوي علي احد نوعين من الكروموسومات اما الأنثوي (X) او الذكري (Y)
والكروموسوم هو التركيب الجيني
فإذا تم التخصيب بالحيوان المنوي X صارت XX وأصبح الجنين أنثي
اما اذا وصل الحيوان المنوي Y صار التركيب XY وهو ذكر
ما تأثير الطعام في هذه العملية ؟
أجريت عدة دراسات علي عملية التخصيب ووجد انه لكي يخترق الحيوان المنوي البويضة فعليه ان يتفاعل مع مستقبلات خاصة موجودة علي السطح الخارجي للبويضة
ووجدوا ان هناك تأثيرا لوجود بعض الأملاح المعدنية علي قابلية هذا السطح للتفاعل مع احد نوعي الحيوان المنوي
فوجدوا ان زيادة تركيز الصوديوم والبوتاسيوم يزيد قابلية السطح للحيوان المنوي الذكري Y مع تقليل تركيزات الماغنيسيوم والكااسيوم
والعكس صحيح بالنسبة للحيوان الأنثوي X فهو يحتاج للماغنيسيوم والكالسيوم بتركيزات عالية والصوديوم والبوتاسيوم بتركيزات قليلة
لذلك من أراد ان "يزيد" احتمالية انجاب الذكر فعليه بالأطعمة الغنية بالصوديوم والبوتاسيوم ويبتعد عن الكالسيوم والماغنيسيوم وهاك بعض الأطعمة الغنية
الصوديوم : البنجر - اللوبيا - اللبن الحامض - الكرفس - البسلة - السبانخ - الجمبري
البوتاسيوم : الكرنب - اللفت - السبانخ - المشمش - قشرة البطاطس - عصير الجزر
ثانيا : مستوي حمضية (PH) للمهبل والرحم
كما بينا فأن هناك نوعين من الحيوانات المنوية ومن صفاتهما ان الحيوان المنوي الذكري Y سريع الحركة ولكنه ضعيف البنية ولا يتحمل مستويات حمضية مرتفعة بعكس الحيوان المنوي الأنثوي X
لذلك كي نساعد الحيوان المنوي الذكري علينا ان نقلل من حمضية PH المهبل وهذا يتم باستخدام غسول قلوي وأشهرها طبعا بيكربونات الصوديوم baking soda (sodium bi carbonate
ويستعمل قبل المعاشرة مباشرة لمدة يومين او ثلاثة خاصة ايام التبويض
ثالثا : توقيت المعاشرة ووضعيتها
تظل البويضة جاهزة للتخصيب ٢٤ ساعة فقط وكما قلنا ان الحيوان المنوي Y اسرع كثيرا من X ولكن حياته قصيرة مقارنة بالحيوان الأنثوي X
لذلك فتوقيت المعاشرة مهم فمن أراد زيادة احتمالية انجاب الولد فعليه القيام بهذه العملية قبيل التبويض مباشرة او في نفس يوم التبويض وعليه تجنب المعاشرة في الأيام السابقة للتبويض وبهذا نعطي الفرصة ل Y السريع ان يصل للبويضة قبل X البطئ وقبل ان يموت البعيد
اما بالنسبة للوضعية فالمطلوب هو اختراق عميق حتي نوصل الحيوان المنوي Y لأقرب نقطة للبويضة وأقرب الوضعيات لذلك هي الوضعية الخلفية
اليوم المتوقع للتبويض غالبا هو اليوم الثاني عشر من بداية الدورة الشهرية ويمكن الكشف عنه باختبارات منزلية للبول او عند طبيبة النساء بالسونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق